Source(s):
Le Citoyen
Date de publication:
05/07/2020
|
Auteur(s):
Administrator
|
Tags:
Divers
|
Visites:
16



Djerad : "Il reste plus de 500 crânes de martyrs à rapatrier" - Algerie360
04-07-2020
Le Premier Ministre, Abdelaziz Djerad, s’est, à son tour, exprimé au sujet de la restitution des crânes des 24 résistants algériens.
Le Premier Ministre partage la joie des algériens qui fêtent le retour des dépouilles de 24 résistants restitués du Musée de l’Homme à Paris.La Ministre Djerad, touché par cet événement, souligne à quel point c’est émouvant et «inimaginable» de voir revenir des combattants tels que Cheikh Boubeghla, après tant d’années, à leur terre natale.Il rajoute que cette opération n’est que le début car «Il reste plus de 500 cranes à rapatrier», affirme-t-il.Le Premier Ministre saisit l’occasion pour rendre hommage à l’historien et anthropologue, Ali Farid Belkadi, à qui ont doit la découverte de ces ossements de martyrs lors de ses recherches au Musée de l’Homme de Paris, lit-on sur le tweet du même Ministre.
بلحيمر: تاريخ الصحافة الوطنية مرتبط بالالتزام تجاه القضايا الكبرى للأمة
04-07-2020أكد وزير الاتصال، الناطق الرسمي باسم الحكومة، عمار بلحيمر، اليوم السبت، أن تاريخ مهنة الصحافة الوطنية “لا طالما ارتبط ارتباطا وثيقا بالالتزام التام تجاه القضايا الوطنية الكبرى والمحطات المصيرية الحاسمة في حياة الأمة”.و ذكر بلحيمر، في بيان له عشية الاحتفال بالذكرى الـ58 لاسترجاع السيادة الوطنية، أن “حرية التعبير كان لها وزنها، وسيظل معاملا أساسيا في اتخاذ القرارات المصيرية وتصويب المبادرات الرامية إلى الحفاظ على الوحدة الوطنية والتلاحم بين أفراد الشعب الواحد”.و أضاف أن هذه “هي نفس المهام المنوطة برجالات الصحافة والإعلام، الذين لم يتخلفوا عن المشاركة في حرب التحرير لاسترجاع السيادة الوطنية ولم يتأخروا عن معارك البناء والتشييد على مر عقود من الزمن عرفت خلالها الجزائر تحولات عديدة كان للصحفيين خلالها دور بارز في تحقيق رسالة الشهداء والدفاع عن مضامين بيان أول نوفمبر، وهو ما يترجم البداية الاستعمارية لتاريخ الصحافة الجزائرية، التي كانت بدايتها بجريدة +المبشر+ آنذاك وهي أول ما عرفه الجزائريون في هذا المجال”.و تابع قائلا أن الجزائر “عرفت نهضة فكرية بصدور عدة صحف وطنية، ما أزعج السلطات الاستعمارية التي بات موقفها واضحا وهو مصادرة كل الصحف الجزائرية التي كانت تهدف إلى تنوير الرأي العام الجزائري وتعدى ذلك إلى بعض الإجراءات التعسفية ضد الصحف الوطنية من المصادرة إلى ملاحقة أصحابها بالسجن والنفي والتغريم”.و أبرز الوزير أنه “ورغم كل العراقيل التي واجهت الصحافة الجزائرية في بدايتها إلا أن إيمان الشعب الجزائري بمسؤولية الصحافة في إيقاظ الأمة ودورها البارز في بث الوعي الوطني لم يستسلم للمعاملة القاسية فقابل جبروت المستعمر بالحكمة وضبط النفس، فما إن تصادر السلطة الفرنسية جريدة حتى يسارع الجزائريون إلى إصدارها بطريقة أخرى، وهو ما يوضح لنا صمود الجزائريين وإلحاحهم بالمطالبة بحرية الصحافة”.و شدد في هذا السياق أن تاريخ مهنة الصحافة الجزائرية “لا طالما ارتبط ارتباطا وثيقا بالالتزام التام تجاه القضايا الوطنية الكبرى والمحطات المصيرية الحاسمة في حياة الأمة وصون صوت الشعب وإرادته القوية التي كانت الفيصل في شهر الاستقلال ذات الـ05جويلية 1962″، لافتا إلى أن هذه المرحلة “وجدت أمامها آنذاك جيلا من الشباب المتشبع بالروح الوطنية ومبادئ وقيم ثورة نوفمبر الخالدة.شباب تسلح بالعلم والمعرفة للحفاظ على استقلال هذا البلد ورافع بقوة من أجل التخلص من كل أشكال التبعية”.و أوضح بلحيمر أن تلك “المحطات المضيئة في تاريخ الجزائر المستقلة كانت ولازالت في حاجة ماسة إلى تثمين وإبراز حتى تبقى تلك الصلة بين الأجيال المتعاقبة جيل بعد جيل تحفظ رسالة الشهداء الذين يعودون دوما إلى الأرض الطيبة كما عادت رفات رموز الثورة الشعبية والمقاومة من أرض المستعمر إلى معانقة تراب الجزائر المستقلة المسقية بدماء البواسل والشجعان الأشراف”.و أكد الوزير أن رفات الشهداء، “وبعد أن حظيت باستقبال الأبطال وعادت شامخة مسجاة بالعلم، تشيع غدا الأحد في عيد الاستقلال إلى مثواها الأخير بمربع الشهداء في مقبرة العالية في مراسيم يمتزج فيها الاحتفال بالافتخار والإصرار على استكمال تنفيذ وصية الأسلاف والحفاظ على الوحدة الوطنية وتماسك الأمة”.و بخصوص إحياء الشعب الجزائري للذكرى الـ58 لعيدي الاستقلال والشباب المصادف لـ05 جويلية من كل سنة، قال الوزير أنها “مناسبة عظيمة عظم تاريخ شعبنا الأبي وعظم التضحيات الجسام التي قدمها لأزيد من قرن من خلال المقاومة والنضال والتصدي للاستعمار الغاشم”.و أردف قائلا “كما تعد المناسبة احتفالا باسترجاع السيادة وتحقيق الاستقلال من الاستعمار الفرنسي، و عيدا للشباب، الذي يمثل قوة المجتمع ورهان الدولة في تحقيق الأهداف الإستراتيجية للتنمية، ففي مثل هذا اليوم قرر الشعب الجزائري مصيره وتخلص من أعتى قوة استعمارية قضت على الأخضر واليابس فوق هذه الأرض الطيبة”.و لفت إلى أن عيد الاستقلال هذه السنة، له “ميزة خاصة” على اعتبار أنه يأتي –مثلما أوضح– “في ظروف استثنائية بعد رسو سفينة الجزائر الجديدة بميناء ما بعد 12 ديسمبر” 2019.و أكد الوزير أنه “مثلما قال الشعب الجزائري ذات الـ03جويلية 1962 “الجزائر للجزائريين”، أعادها مرة ثانية في الـ12 ديسمبر 2019 بكل حرية وديمقراطية وسيادة قرار ليعيش في الجزائر التي حلم بها الشهداء الأبرار والمجاهدون الأخيار”.
بن عبد الرحمن : المقر الجديد لطباعة النقود سوف يسمح بعصرنة انتاج العملة الوطنية
الكاتب: غصن البان04-07-2020نوه وزير المالية أيمن بن عبد الرحمان بالجزائر العاصمة بقرار الحكومة بمنح قطعة أرض لبنك الجزائر من اجل بناء مقر عصري لطباعة النقود، مشيرا الى أن المقر سيسمح بعصرنة أساليب العمل لإصدار العملة الوطنية. وفي تصريح للصحافة على هامش مراسيم اصدار سلسلة من الأوراق النقدية و القطع النقدية المعدنية الجديدة بمقر الحكومة التي أشرف عليها الوزير الأول، عبد العزيز جراد، أشار بن عبد الرحمان الى أن مقر المطبعة الحالية للأوراق النقدية قديم جدا حيث يعود تاريخ بنائه الى سنة 1901.وفي هذا الصدد، قال الوزير بأن العملة تمثل أحد رموز السيادة الوطنية للدول وبأن قيمتها تمثل مدى تطور اقتصادها، مؤكدا ان “الحكومة تسعى في قراراتها الى تشجيع الاقتصاد المثمر الخلاق للثروة ولمناصب الشغل مما سيساهم في تقوية العملة الوطنية”.كما شدد السيد بن عبد الرحمان على إعادة الثقة بين المواطن الجزائري و مؤسساته الذي سوف يساهم حسب قوله في “اضمحلال السوق الموازية بشكل كبير”.“هناك جزائريون ينشطون في السوق الموازية يعملون و يكدون ليل نهار يجب استعادة ثقتهم لكي يساهموا في بناء الاقتصاد الوطني”، يوضح السيد بن عبد الرحمان.و في سؤال عن سبب تراجع قيمة الدينار، قال الوزير ان الاصلاح الجبائي و البنكي و المنظومة الجمركية لصالح الاقتصاد الوطني و المتعاملين سيساهم في تعزيز الدينار الجزائري، مشيرا أن تراجع قيمة العملة في الظرف الاستثنائي الحالي قد مس اقتصاديات كل دول العالم بما فيها الاقتصاديات الكبرى.أما عن نقص السيولة خلال الفترة الأخيرة، فقد عزى ذلك أساسا الى “تراجع الحركية الاقتصادية والمالية الناتجة عن وباء فيروس كورونا 19 لا سيما وأن اقتصاد الجزائري يعتمد على الدفع الفوري مما يتطلب توفير سيولة كبيرة، مضيفا ان الجزائر تمضي نحو رقمنة الاقتصاد والتعاملات مما يسمح باضمحلال مشكل السيولة النقدية.