Date de publication: 25/07/2020 | Auteur(s): Administrator | Tags: Divers | Visites: 9

الموقع الدولي afrique maintenant يتهم منظمات حقوق الإنسان بالصمت في قضية المرحوم أكرم وتشيد بدور الرئيس تبون
الكاتب: س.محمدي24-07-2020إتهم الموقع الآلكتروني  الدولي Afrique  maintenant  المنظمات الحقوقية المتواجدة بعاصمة الإتحاد الأوروبي بإلتزامها الصمت حيال مسألة وفاة الشاب الجزائري أكرم كما نوهت بالدور الواضح والفعال للرئيس عبد المجيد تبون والذي يتابع الموضوع شخصياو كتب الموقع الآلكتروني الدولي الصادر باللغة الفرنسية في مقال نشره اليوم الجمعة:تلقى قضية وفاة الشاب الجزائري، المدعو أكرم في بلجيكا، متابعة شخصية من طرف رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، في الوقت الذي تكالب فيه وزارة الشؤون الخارجية بإلقاء الضوء على القضية وكشف كامل ملابساتها، ويأتي ذلك في ظل صمت كبير من الجمعيات والمنظمات التي تدعي أنها تعمل لصالح حقوق الإنسان.الرئيس عبد المجيد تبون يتابع هذه القضية شخصياً، حسب تصريحات إعلامية لوالدة الضحية، التي قالت إن ابنها سيدفن في الجزائر، وتوجهت بالشكر للرئيس تبون على تدخله.وبنبرة حازمة، طلبت وزارة الخارجية إلقاء الضوء على القضية، مستشهدة بالمناطق الرمادية وأكدت أن السلطات العليا في البلاد تراقب القضية عن كثب. حيث تواصلت الممثلية الدبلوماسية والقنصلية في بروكسل مع عائلة الصحية والسلطات الإدارية والشرطية والقضائية في مملكة بلجيكا، بمجرد علمهم بالحادثة، وتم على الفور توجيه تعليمات بتقديم كل المساعدة اللازمة لعائلة الضحية ومرافقتهم في هذه المحنة.والمتابع للقضية، يلحظ بشكل واضح، غياب كلي لنا يسمى بمنظمات حقوق الإنسان في عاصمة أوروبا، حيث لم تصدر أي بيان او تعقيب على الحادثة. ويبدوا أنه بالنسبة لمنظمة العفو الدولية وأيضا هيومان رايتس ووتش لا تريان بدا من التعليق على الحادثة أو دعم أسرة الضحية ولا لطلب تسليط الضوء على القضية.غير ان سرعة تحرك هذه المنظمات بخصوص قضايا تمس المجتمعات الأوروبية وتخدم حكوماتها تكون بسرعة البرق، من خلال البيانات التي تدين وتستجوب الحكومات والمؤسسات الإقليمية والدولية. وفي حالة الشاب الجزائري، فضلت هذه المنظمات صمت القبور.لقراءة مقال الموقع الإلكتروني الدولي Afrique maintenant يرجى الضغط على هذا الرابط:Affaire du jeune tué par la police en Belgique : Alger hausse le ton
حقيقة المؤامرة التي تحاك ضد الجزائر .... هل تكسب الجزائر حرب الجيلين الرابع والخامس ؟ - الجزائرية للأخبار
يكتبها اليوم مرابط  محمد24-07-2020في يوم 22  فيفري 2020، انتفض الشعب الجزائري  ضد  ” القوى غير الدستورية ” في حراك شعبي كبير ،  في   حراك شعبي  يعرف الجميع كيف انهى سلطة بوتفليقة ، لكن لا أحد يعرف كيف بدأ ، و هل تم التخطيط له ، أم  أن  الحركة هذه  كانت عفوية ،  وساهم وعي الشعب الجزائري،وتفهم المؤسسة العسكرية في منع  انفلات الوضع، ما وقع في الفترة بعد  22 فيفري  2019 ، لم يدرس بطريقة منهجية  علمية  إلى اليوم ، كل تفسيراته كانت عاطفية غير موضوعية ، على الأقل هذا ما نعرفه من خلال ما ينشر ، في وسائل الإعلام ، السؤال  الهام هو  هل تم تحصين الجزائر  ضد ” حروب  الجيلين  الرابع والخامس ” ، وهل باتت الجزائر محصنة ضد اي  انفلات جديد ؟ .هل  يمكن أن يتكرر سيناريو  المطالبة بالتغيير الجذري كما وقع في  فيفري 2019 ؟،  وهل تعود الجزائر إلى المربع الأول ؟  بعد انتخابات رئاسية افرزت رئيس جمهورية  منتخب بطريقة ديمقراطية شرعية ؟، وكيف ستتطور  الأمور  في حالة وقوع مثل هذا السيناريو ؟   .الجواب على هذا السؤال يحتاج للبحث  بدقة  في  وضعية  البلاد السياسية  والاقتصادية  و الإعلامية، ومقارنة الوضع اليوم بالوضع في بداية 2019 ونهاية 2018 ،  هذه المقارنة التي قد لا  تعجب البعض ، مبنية  على عوامل  مهمة،  و أبرزها على الاطلاق  العامل الاقتصادي الذي  يمكنه  تغيير مزاج المواطنين ، توجههم في رفض  أو  دعم السلطة أو النظام السياسي  القائم .في  نهاية 2018 و  بداية 2019 ، كان الوضع الاقتصادي  للبلاد صعبا ، لكنه  يم يكن بمثل سوء الوضع اليوم ، الأزمة الصحية  التي تعيشها البلاد منذ آذار مارس 2020 ،  أفرزت وضعية اقتصادية شديدة السوء،  انعكست آثارها على فئات اجتماعية كبيرة ، ولا يمكن بالمطلق تجاهل  حالة التذمر التي تعيشها هذه الفئات، بسبب الوضع المعيشي الصعب جدا، والذي لم تتعامل معه السلطة  القائمة للأسف الشديد  بالذكاء  المطلوب، الحكومة القائمة الآن مطلوب منها الإجابة  على السؤال التالي، ..  ما هي فائدة احتياطي نقدي محترم موجود في خزائن الدولة إذا لم  يساهم في حل الأزمة  الاقتصادية الخانقة التي تعيشها البلاد؟ ،  السؤال الثاني  هو  هل تمت دراسة الوضع الاجتماعي جيدا من قبل  وزارات  الحكومة ؟ .إجابة  هذا السؤال  تقود إلى سؤال ثاني ألمح اليه رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون في آخر لقاء صحفي له ،  و هو  خطورة  الجهاز البيروقراطي  الإداري  على كيان الدولة ككل ، وحالته السيءة التي أدت إلى عرقلة تنفيذ قرارات مركزية، هذا الجهاز البيروقراطي  بذاته  يمثل  في الوقت ذاته  تحدي واستفزاز، وبما أن الجهاز  لم يتغير ولن يتغير على الاقل في المدى  القريب  فإن المشكل سيبقى قائما .بالعودة إلى ملف الاحتياطي  النقدي  للدولة، نتسائل  إذا كان هذا الاحتياطي  مخزنا  من أجل استغلاله في فترة قادمة ، فإن هذه الفترة  قد  لا تأتي أبدا  لا قدر الله  لأن  حجم التحريض الذي  تتعرض له الجزائر ، وكمية الشحن المعنوي  التي تتم من وراء البحر عبر قنوات التواصل الاجتماعي   قد تجعل  استعمال اي مبلغ مهما كان كبيرا  في فترة قادمة لشراء السلم  الإجتماعي غير ذات جدوي  وغير مفيدة،  السلعة  التي يمكن شرائها اليوم بـ 100  دولار ، قد يتعذر العثور  عليها بعد فترة حتى لو دفع فيها مبلغ مليون دولار ،  التاجر الذكي هو  من يعرف تماما متى يدفع الثمن  الضروري  مقابل السلعة، فهل تدرك حكومة الوزير الأول عبد العزيز جراد  أن  الدولة قد تعجز  عن شراء السلم الاجتماعي في وقت متأخر ؟ .العامل  الثالث  الخطير في الملف هو ” طريقة الهواة ”  التي يتم بها  التعامل  مع  الحالة الإعلامية الراهنة ،  ورفض السلطة إلى اليوم  الاستثمار في قطاع  كان أحد وما يزال أحد ابرز وسائل الشحن والتحريض، السؤال هنا  هو  هل تدرك وزارة  الاتصال ،  والجهات السيادية  في الدولة  أن عدد ” اليوتيوبر ”  والناشطين في فيسبوك وتويتر من الأشخاص المؤثرين  في دول  عدة يفوق بعشرات المرات ماهو موجود في الجزائر ، وعدد كبير من هؤلاء معارضون شرسون للسلطة ، ففي دولة مثل السعودية مثلا يفوق عدد  الناشطين من صناع الراي المعارضين في تويتر  لوحده 1800  عدد كبير منهم مقيم في الخارج ، وفي مصر يصل عدد اليوتيوبر المعارضين إلى 5 آلاف ، مقابل  عشرات الاشخصا في الجزائر،  تأثير اليوتيوبر والناشطين في شبكات التواصل  في دول عربية  محدود بسبب قوة وسائل الإعلام الثقيلة  المستندة لقوة مالية في دول  مصر والسعودية .؟ ، فهل يدرك السيد  وزير الاتصال الخبير المخضرم في الإعلام  أن راتب مذيع  توك شو  واحد  الشهري  في دولة مثل مصر ، يكفي لتمويل قناة تلفزيون  كاملة  في الجزائر لمدة شهر  ؟ ،  فأين  هم خبراء الإعلام  والاتصال  في الوزارة الوصية ؟من كل ما يجري ؟التهديدات تحيط  بالجزائر  من كل جانب، من الخارج كما من الداخل ،  لا  يمكن حصرها بسرعة ، فبعض  أصوات التحريض التي تتحدث من عواصم أوروبية   تحاول الآن استغلال الأزمة  الإقتصادية  التي تعيشها البلاد والتي  تفاقمت بفعل الأزمة الصحية ،  وسوء إدارة الأزمة في بعض المستويات، التحريض المتواصل على النظام  السياسي القائم في الجزائر، يستمد قوته الأساسية  من  غياب  سياسة  إعلامية واضحة للدولة  الجزائرية ، فالرغم من  انهيار نظام بوتفليقة، والتغيير السياسي  الذي وقع في الجزائر، الا  أن السلطة  الجديدة بم تتمكن إلى  اليوم من بناء نظام إعلامي سليم ، بدليل أن الخطاب الرسمي  لا يصل كما يجب،    من أعلى  إلى أسفل،  أحد أسباب المشكلة   هي أن  السلطة  لم  تستثمر في الإعلام  كما يجب، وحصرت تدخلها  المالي في  دعم ضئيل عبر الإعلانات الرسمية، ولو أن  في  داخل السلطة  خبير واحد في الإعلام ،  لعرف على الفور  أن كل أموال  الإعلانات  في الجزائر لا تساوي  مصاريف قناة تلفزيون واحدة في دولة مثل مصر أو المغرب ولا نتحدث  هنا عن الامارات وقطر ،  السلطةالقائمة تبذل جهودا ضخمة  في تأمين البلاد أمنيا، لكنها لا تدرك أو ترفض  الإقرار بأن حروب  الجيلين الرابع  والخامس هي حروب  إعلامية ، يخوضها إعلاميون، وتمول بمبالغ ضخمة .
«Aucun visa d’études n’est délivré» aux Algériens: le Consul général de France à Alger s’explique
Kamal Louadj. Sputnik France24-07-2020Le Consulat général de France à Alger explique dans un communiqué que les visas de long séjour d’études ne sont pas délivrés car la frontière entre les deux pays est encore fermée, relate TSA. Cependant, les étudiants algériens sont invités à continuer à déposer leur dossier.Bien que les services consulaires français aient repris leurs activités depuis le 28 juin en Algérie, acceptant le dépôt des dossiers de demande de visas long séjour pour certaines catégories, dont les étudiants, le Consulat général de France à Alger informe jeudi 23 juillet dans un communiqué qu’«aucun visa n’est délivré» actuellement, relaye le site d’information Tout Sur l’Algérie (TSA). La raison: la frontière Schengen entre la France et l’Algérie demeure fermée.«Vous avez déposé une demande de visa de long séjour pour étudier en France auprès du centre VFS Global à Alger et la réponse tarde à venir», constate la note qui explique «que la frontière entre la France et l’Algérie est toujours fermée».«Aucun visa n’est donc délivré», fait savoir le Consulat général qui justifie cette situation par le fait que «le visa de long séjour pour études n’autorise pas son franchissement».Néanmoins, le Consulat général de France à Alger conseille aux étudiants de continuer à déposer leur dossier en attendant que la situation s’améliore.«Afin de permettre la délivrance des visas dès l’annonce de la réouverture de la frontière pour les étudiants étrangers en provenance d’Algérie», la note les invite «à déposer leur demande dès que leur dossier est complet».
Les statistiques de 2019
En 2019, 272.054 visas ont été délivrés aux Algériens par les trois consulats de France en Algérie (Alger, Annaba et Oran), a fait savoir le consul général de France à Alger Marc Sédille lors d’un point presse, rapporte TSA. La quasi-totalité de ces visas sont à entrées multiples, dont un quart ont une validité de plus d’un an.Par ailleurs, M.Sédille a précisé que ce chiffre était en recul de 7,5% par rapport à celui de 2018 (293.926 visas), tout comme le nombre de demandes qui a reculé de 12%, passant de 586.882 en 2018 à 501.300 en 2019. Le consul général de France explique cette situation par le Hirak qu’a connu l’Algérie en 2019 et les nouvelles règles régissant l’octroi de visas.COVID-19. Les voyageurs algériens classés “liste rouge” à leur arrivée en France24-07-2020Le gouvernement français a mis l’Algérie sur liste rouge des 16 pays “où la circulation du virus est particulièrement forte”. Et les voyageurs en provenance de ces pays seront tenus de disposer d’un test de moins de 72 heures “attestant qu’ils ne sont pas porteur du virus”, a indiqué ce vendredi le Premier ministre français Jean Castex depuis Roissy-Charles-de-Gaulle. Ce dernier a précisé que cela concernerait les ressortissants français qui résident dans ces pays, ou des citoyens de ces pays qui disposent d’une résidence stable en France.Cela signifie clairement que les voyageurs algériens ou tout simplement les voyageurs en provenance du territoire algérien devront la fournir la preuve d’un test négatif de moins de 72 heures pour pouvoir fouler le sol français.Mais comme l’Algérie fait partie des pays qui ne permettent pas de faire des tests facilement la France a prévu de tester les voyageurs algériens à leur arrivée en France. Selon les estimations de Jean Castex, pour l’aéroport de Roissy cela devrait représenter environ 3000 tests quotidiens. Les cas positifs seront placés en quatorzaine, a indiqué le premier-ministre français sur un ton ferme.Ainsi, le test se fera à l’arrivée en France pour les voyageurs en provenance de l’Afrique du Sud, le Koweït, le Qatar, Israël, le Brésil, le Pérou, la Serbie, l’Algérie, la Turquie, Madagascar, l’Inde et Oman. Il sera demandé aux gens testés à l’aéroport de fournir leur adresse et coordonnées et de rester en isolement 24 heures jusqu’à l’obtention des résultats. S’ils sont positifs, l’Assurance maladie les contactera et ils seront invités à rester en quarantaine, explique les services du premier-ministre français.En revanche, un simple test négatif de moins de 72 heures sera obligatoire au départ des Emirats arabes unis, des Etats-Unis, du Bahreïn et du Panama. Ces nouvelles mesures entreront en vigueur à partir du 1er août prochain.
L'historien Benjamin Stora dément son appartenance à la commission Algéro-française sur la mémoire - Algerie360
vendredi 24 juillet 2020 à 20:32
Suite à la restitution des restes mortuaires de 24 résistants algériens de la France, le Chef de l’État, Abdelmadjid Tebboune, a lancé la création d’une commission mixte entre les deux pays sur les questions mémorielles. Du côté algérien, c’est le Docteur Abdelmadjid Chikhi qui a été nommé, tandis que du côté français c’est l’historien Benjamin Stora qui devait être nommé, seulement ce dernier a démenti cette affirmation.
En effet, le Chef de l’État avait nommé le Docteur Abdelmadjid Chikhi, Directeur Général du Centre National des Archives Algériennes, comme conseiller aux questions de la mémoire et chargé de traiter avec la partie française.Cette annonce a accompagné la restitution des crânes des 24 résistants algériens, où le Chef de l’État a également apporté à notre connaissance la création d’une commission mixte entre les deux pays sur les questions mémorielles.À cette occasion, le Chef de l’État Abdelmadjid Tebboune avait déclaré que l’historien français Benjamin Stora « a été nommé pour accomplir ce travail mémoriel du côté français. Il est sincère et connaît l’Algérie et son histoire, de la période d’occupation jusqu’à aujourd’hui. Nous allons nommer son homologue algérien dans les 72 heures ».Rajoutant que « ces deux personnalités travailleront directement sous notre tutelle respective. Nous souhaitons qu’ils accomplissent leur travail dans la vérité, la sérénité et l’apaisement pour régler ces problèmes qui enveniment nos relations politiques, le climat des affaires et la bonne entente ».Cependant, l’historien Benjamin Stora a démenti cette affirmation lors d’une interview sur les ondes de la Radio France International (RFI) précisant qu’il n’était pas le représentant de l’État français et qu’il n’a jamais été approché à cet effet.L’historien français, célèbre pour ses ouvrages sur l’histoire de la guerre d’Algérie, a confirmé qu’il était chargé de soumettre un rapport sur l’état des lieux de la mémoire franco-algérienne à la demande du gouvernement français.Il explique ainsi, qu’il ne peut travailler avec le Docteur Abdelmadjid Chikhi car il n’a pas été officiellement nommé pour accomplir cette mission. Il y a eu confusion entre la déclaration du Chef de l’État, Abdelmadjid Tebboune, qui a affirmé la nomination de Benjamin Stora, et celle de l’historien qui a évoqué la réalisation d’un simple rapport sous la demande de son gouvernement.
La France exige un test Covid-19 aux voyageurs venus de l'Algérie - Algerie360
24-07-2020
Ces derniers jours, les autorités sanitaires françaises ont enregistré une légère hausse des contaminations. Le Ministre de la Santé français renvoie cette hausse à l’arrivée des voyageurs de l’étranger, notamment de l’Algérie. Ainsi, un test Covid-19 est désormais exigé dès l’arrivée dans les aéroports français.
En effet, la France a dressé une liste de 16 pays classés « rouge » où le Coronavirus continue de se propager, dont l’Algérie fait partie.Dorénavant, les voyageurs en provenance de ces 16 pays devront se soumettre à un test de dépistage dès leur arrivée dans les aéroports français. Cette mesure entrera en vigueur à partir du 1er aout prochain.Les pays concernés sont : Émirats Arabes Unis, États-Unis, Bahreïn, Panama, Afrique du Sud, Koweït, Qatar, Israël, Brésil, Pérou, Serbie, Algérie, Turquie, Madagascar, Inde et Oman.Le Premier Ministre français, Jean Castex, a annoncé cette nouvelle mesure aujourd’hui, vendredi 24 juillet, lors de son déplacement à l’aéroport Roissy-Charles-de-Gaulle, en évoquant une « liste rouge » de 16 pays étrangers « ou la circulation virale est forte« .« Pour l’ensemble de ces pays, il a été décidé que les voyageurs seront tenus de disposer d’un test attestant qu’ils ne sont pas porteurs du virus pour embarquer dans les avions correspondants », a-t-il déclaré.« Nous avons décidé de généraliser les tests à l’arrivée. C’est ce dispositif qui est en train de se mettre en place, qui va monter en puissance pour être opérationnel ces prochains jours, au plus tard le 1er août », a-t-il précisé.Le Premier Ministre français a indiqué que pour le cas de l’aéroport de Roissy, le dépistage va concerner 3000 personnes par jour. Il a souligné également que dans le cas ou le voyageur est testé positif, il sera placé en quarantaine.« Je vous rappelle que la frontière est fermée [pour les 16 pays]. Les seules circulations de passagers concernent des citoyens français qui résident dans ces pays, ou des citoyens de ces pays qui disposent d’une résidence principale en France. Ces voyageurs seront tenus de disposer d’un test attestant qu’ils ne sont pas porteurs du virus pour embarquer dans les avions », a-t-il rajouté.Confidentiel. 15 inspecteurs de l’IGF commenceront leur mission dimanche prochain à la direction générale de Sonatrach24-07-2020Pas moins de 15 inspecteurs de l’Inspection Générale des Finances (IGF) seront dépêchés à partir de dimanche prochain au niveau de la direction générale de Sonatrach pour entamer un audit profond du fonctionnement de la compagnie nationale des hydrocarbures, a appris Algérie Part au cours de ses investigations. Cette mission d’inspection commencera par plancher sur tous les dossiers commerciaux, administratifs et techniques de Sonatrach. Cette mission d’inspection a été mise en place à la suite de la recommandation du dernier Conseil des Ministres tenu le 13 juillet dernier et dans lequel Abdelmadjid Tebboune a réclamé un audit profond du fonctionnement de Sonatrach.Un audit qui doit déterminer avec exactitude le niveau des dépenses inutiles de la direction générale de Sonatrach et les divers dysfonctionnements qui causent des pertes financières considérables à la première société en Algérie, celle qui procure 98 % des ressources en devises pour le pays. Depuis l’arrivée de Toufik Hakkar à la tête de la direction générale de Sonatrach au mois de février 2020, la mauvaise gouvernance de la compagnie nationale des hydrocarbures a pris une dimension alarmante comme il a été révélé dans plusieurs publications et enquêtes d’Algérie Part. Rappelons enfin que l’IGF est un organe rattaché au ministère des finances et dûment habilité à contrôler et vérifier la gestion financière et comptable des organismes publics, quels que soient leur statut juridique, et parfois même, sous certaines conditions, des organismes privés, se positionne dans le collectif susceptible de prêter son concours aux magistrats désirant être éclairés sur les aspects techniques de faits soumis à leur appréciation. L’IGF peut être partie prenante dans une enquête judiciaire soit sur réquisition directe des services de sécurité, en application de l’article 49 du code de procédure pénale (CPP) traitant des enquêtes en cas de flagrance, soit sur réquisition de l’autorité judiciaire pour aider techniquement les premiers lors d’une information, ou pour communiquer des rapports établis à l’occasion de missions sachant que lesdits rapports peuvent constituer des éléments de preuves conformément aux stipulations de l’article 214 du code précité.Décès d’un Algérien en Belgique : les autorités belges saisies officiellement24-07-2020La représentation de l’Etat algérien à Bruxelles a «saisi officiellement» les autorités compétentes du Royaume de Belgique afin d’obtenir des informations «exhaustives et détaillées» sur les circonstances exactes de l’arrestation et du décès du jeune Akram, survenu à Anvers le 19 juillet dernier, a affirmé, vendredi, l’ambassadeur d’Algérie à Bruxelles, Amar Belani.«Dans le cadre du suivi assidu et méticuleux de l’affaire de notre jeune compatriote, Kadri Abderahmane Rhida, dit Akram, et sur instruction de nos hautes autorités nationales, nous avons saisi officiellement les autorités compétentes du Royaume de Belgique dans le cadre de la protection consulaire, conformément aux dispositions de la convention consulaire bilatérale qui lie les deux pays, à l’effet d’obtenir, diligemment, des informations exhaustives et détaillées sur les circonstances exactes de l’arrestation et du décès du jeune Akram», a-t-il déclaré à l’APS.Selon Belani, «des démarches similaires ont été entreprises aussitôt auprès du procureur du Roi au niveau du parquet d’Anvers et de la juge d’instruction chargée de diligenter l’enquête judiciaire pour demander à ce que la représentation de l’Etat algérien à Bruxelles soit pleinement informée des investigations en cours afin d’élucider et dissiper les zones d’ombre que j’avais évoquées le lundi 21 juillet, au lendemain du décès de notre compatriote qui est intervenu dans des conditions suspectes et troubles».Il a rappelé, à ce titre, que les représentations diplomatique et consulaire de l’Algérie à Bruxelles ont exprimé «une demande et formulé nos attentes afin qu’une enquête approfondie puisse se dérouler, dans la sérénité et la transparence la plus totale, pour déterminer d’éventuels dysfonctionnements, puisque le Comite P de la police belge a été saisi pour se pencher sur cette affaire, conformément à son mandat de contrôle et d’inspection du fonctionnement des services de police».«Nous poursuivrons notre accompagnement et notre soutien résolus de la famille du défunt dans cette douloureuse épreuve, en relation avec l’avocat de la partie civile, afin que justice soit rendue et que toute la vérité soit faite au sujet de cette tragique affaire qui a suscité l’émoi et la compassion tant en Algérie qu’auprès de notre communauté établie en Belgique», a-t-il ajouté.Le ministère des Affaires étrangères (MAE) a affirmé, jeudi dans un communiqué, que «le dossier de la mort du ressortissant algérien Akram, à Anvers en Belgique, en date du 19 juillet 2020, dans des conditions qui restent à élucider et qui a suscité l’émotion et la compassion des Algériens aussi bien en Algérie qu’à l’étranger, est suivi à l’évidence de près par les hautes autorités dans notre pays».Le MAE a précisé, à ce titre, que «notre ambassade ainsi que notre consulat général à Bruxelles sont instruits à l’effet d’apporter toute l’aide et l’assistance nécessaires à la famille du défunt et de l’accompagner dans cette dure épreuve», soulignant que l’Algérie «exige et veille à ce que toute la lumière soit faite sur cette affaire et que toutes les zones d’ombre soient levées».R. N.
Avenir du Hirak en Algérie : conservateurs et progressistes se déchirent – Jeune Afrique
24 juillet 2020 à 16h20 | Par Hamdi Baala - à Alger Entre conservateurs et progressistes engagés dans le Hirak, les critiques virulentes, principalement échangées sur Facebook en raison de la pandémie de Covid-19, font écho à la polarisation du débat idéologique en Algérie dans les années 1990.Les manifestations populaires du Hirak en Algérie se sont arrêtées à la mi-mars en raison de la pandémie de Covid-19 et du risque de propagation du virus. Cette pause, qui dure toujours, a été l’occasion pour les activistes confinés de débattre de l’avenir du mouvement. Les conversations, principalement sur Facebook, sont dominées par un débat entre conservateurs et progressistes, sur des lignes de fractures héritées de la décennie noire.Le mouvement Rachad, fondé en 2007 par, entre autres, d’anciens militants du Front islamique du salut (FIS) – l’un des protagonistes de la guerre civile des années 1990 – est au centre de la polémique. De nombreux démocrates accusent les cadres du mouvement, établis à l’étranger, de vouloir détourner le Hirak et de jouer le jeu démocratique uniquement en vue de mettre sur pied un « califat islamique » en Algérie. Rachad, qui compte dans le pays de nombreux sympathisants engagés, se défend de l’accusation, affirmant que leur objectif est d’établir un « État civil » respectueux des règles démocratiques.
La ligne radicale de Rachad
« Rachad ne croit ni au califat ni à la dictature, qu’elle soit militaire ou théocratique. C’est écrit noir sur blanc dans les statuts du mouvement », affirme ainsi Yahia Mekhiouba, membre du conseil national de Rachad, au cours d’un débat sur Facebook.Abderrazak Makri atteint du Covid-19Par: Rédaction 24 Juil. 2020 à 17:38Le président du Mouvement de la société pour la paix (MSP) Abderrazak Makri est atteint du nouveau coronavirus Covid-19, a annoncé ce vendredi son parti dans un communiqué.« Le bureau exécutif informe l’opinion publique que le président du mouvement Abderazaka Makri est atteint du coronavirus et Covid-19. Il rassure que son état de santé est stationnaire et qu’il poursuit son traitement en quarantaine », indique le MSP dans un communiqué signé par le président par intérim Abderahamane Benferhat.Covid-19 en Algérie : la mise en garde glaçante d’un spécialiste23 Juil. 2020 à 21:57Le Pr Amine Salmi, chef du service réanimation du CHU Mustapha à Alger, affirme que le personnel médical pourrait être amené à choisir les personnes atteintes de Covid-19 à hospitaliser, en raison de l’épuisement des soignants et de la hausse des cas de contaminations.« Il y a des confrères qui sont touchés. Ce sont les conséquences du non-respect du confinement. On est en face de deux situations dramatiques. Le nombre de médecins est constant, le nombre de lits est le même. On risque de transformer une situation encore gérable et basculer dans une réelle catastrophe. C’est-à-dire une situation où l’on sera obligé de faire le choix : réanimer qui et laisser qui ? Ce que l’on ne souhaite pas », prévient Pr Salmi, dans une déclaration à TSA, ce jeudi.Cette mise en garde glaçante est destinée aux personnes qui ne respectent pas les mesures barrières anti-Covid. Le Pr Salmi pointe du doigt les jeunes.« Les personnes admises en réanimation respectaient à la lettre les règles de confinement. Et à chaque fois il y a un membre de la famille, souvent jeune, qui était à l’origine de la contamination. Au fond, ce sont des situations évitables si les enfants respectaient réellement les règles du confinement », affirme Pr Salmi.Selon Pr Salmi, une minorité de citoyens ne respectent pas les règles de confinement. « Cette minorité par son comportement suffit pour contrebalancer l’effet positif », ajoute-t-il.Pr Salmi déclare que l’âge moyen des sujets admis en réanimation comparativement au début est de 75 ans, signe qu’il y a de plus en plus de personnes âgées atteintes du Covid-19 en soins intensifs. Des cas lourds qui demandent une prise en charge très sérieuse et rapprochée, ajoute le spécialiste.Le Pr Salmi se félicite que l’évolution des malades est favorable au niveau de son service à 56 à 57 %. « Un niveau acceptable », juge-t-il.Au service de réanimation du CHU Mustapha, « le nombre de femmes a dépassé pour la première fois celui des hommes, alors que d’une manière générale on dit que la pathologie touche essentiellement des hommes. C’est la première fois qu’il y a inversion », relève Pr Salmi.Rachad, soutien de la CIA et de la DGSE aux GIA : les révélations d’Eric Denécé24-07-2020Mohsen Abdelmoumen : Pourquoi la France tolère-t-elle sur son sol la présence de différentes mouvances djihadistes et des terroristes ?Dr Eric Denécé(*) : Vous posez là une question essentielle pour laquelle je ne parviens pas à trouver de réponse valable… La France lutte, en effet, officiellement contre les extrémistes et les terroristes islamistes… mais les laisse développer leurs activités sur notre sol. Il y a probablement plusieurs explications. En premier lieu, la faible connaissance de l’islam qu’ont la très grande majorité de nos dirigeants politiques, qui ne savent pas faire la différence entre ses différents courants, ceux qui sont respectables et ceux qui représentent un danger. Ensuite, il ne faut pas négliger la stratégie d’entrisme et de propagande habile que mènent les Frères musulmans et qui porte en partie ses fruits, notamment en raison de la naïveté de nos élites, lesquelles pensent qu’en s’alliant avec eux elles auront «la paix» dans nos banlieues… Enfin, la culpabilité postcoloniale est un autre élément qui tétanise de plus en plus une société qui doute de ses valeurs et qui ne sait plus comment réagir face à certaines évolutions qui menacent sa cohésion nationale et son devenir.Dans un de vos éditoriaux, vous avez évoqué la Turquie comme étant un Etat voyou. Comment expliquez-vous l’alliance des Occidentaux avec cet Etat voyou, alors que la Turquie a armé et financé des groupes terroristes qui ont détruit la Syrie et l’Irak ? Ne pensez-vous pas que les Occidentaux ont joué avec le feu en s’alliant avec Erdogan, le chef des Frères musulmans, qui n’a qu’un seul objectif : établir un califat ? Et comment expliquez-vous le jeu trouble que joue Erdogan en Libye ?La Turquie, pas seulement celle d’Erdogan – qui est, certes, de loin la pire – est un Etat qui bafoue depuis 1974, date de son invasion d’une partie de l’île de Chypre, les lois internationales. A l’époque, les Turcs auraient dû être chassés de l’OTAN pour avoir envahi un autre Etat membre. Mais nous étions en pleine Guerre froide et nous n’avons rien fait car l’Alliance atlantique, sous-direction américaine, privilégiait la menace soviétique. Cette première lâcheté a été une véritable trahison vis-à-vis de nos amis grecs et a commencé à laisser penser aux Turcs que tout était possible. Depuis l’arrivée d’Erdogan, leader totalement mégalomane et membre du bureau international des Frères musulmans, Ankara n’a cessé de poursuivre une politique agressive et néo-ottomane : effacer toute trace de l’héritage kémaliste, s’en prendre aux non-musulmans en Turquie, envahir en toute illégalité – sans que la communauté internationale ne proteste – une partie du territoire syrien, soutenir des groupes djihadistes et terroristes ultraradicaux, ravitaillant en armes les Frères musulmans égyptiens (dont l’accession au pouvoir n’a rien eu de démocratique, contrairement à ce que l’on continue de croire en Occident) et désormais soutenant un régime libyen inféodé à la confrérie terroriste, l’armant et intervenant militairement à ses côtés, en lui envoyant, notamment, des mercenaires djihadistes qui ont déjà travaillé sous son contrôle en Syrie.La Turquie est aujourd’hui un Etat malfaisant et représente un risque véritable pour la paix et la stabilité en Méditerranée et au Proche-Orient. Mais encore une fois, les Occidentaux se refusent de prendre les décisions qui s’imposent, toujours sous l’influence des Américains et des Britanniques qui continuent de voir Moscou comme une menace et craignent que si la Turquie était mise au ban de l’Occident – ce qui s’impose – elle n’aille se jeter dans les bras de la Russie.Certaines de nos sources évoquent un déplacement des djihadistes de Syrie et d’Irak vers la Libye, devenue un sanctuaire des terroristes. Ne pensez-vous pas que ce qui se passe en Libye menace la stabilité de tout le bassin méditerranéen, voire du monde ? L’intervention en Libye de Sarkozy et de son allié Cameron sous l’égide de l’OTAN n’a-t-elle pas été une faute politique grave dont on subit les conséquences en ce moment ?Evidemment, la situation actuelle a pour origine l’intervention occidentale de 2011, totalement injustifiée, improductive et, par certains aspects, illégale (en outrepassant la résolution 1973 de l’ONU). Sarkozy, Cameron mais aussi Obama en portent l’entière responsabilité. Ils ont tous les trois joué aux apprentis sorciers et déstabilisé l’Afrique du Nord et le Sahel… puis désormais la Méditerranée. La destruction de la Libye a créé un véritable foyer terroriste et criminel (passeurs et migrants) qui ne cesse de prendre de l’ampleur et que nous mettrons des années à éliminer. Et plus préoccupant, cela pourrait devenir un théâtre d’affrontements entre puissances régionales : Egypte et Emirats, Turquie et Qatar…Dès le printemps 2011, de retour de Libye où nous avions visité les deux camps (Tripoli et le CNT), nous n’avons cessé d’alerter sur la politique irresponsable et déplorable que l’Occident conduisait et sur ses effets prévisibles… Malheureusement, nous avons eu raison.J’ai vu l’une de vos interviews où vous avez parlé d’un groupe que vous aviez constitué au lendemain des Printemps arabes et j’ai lu votre livre collectif La Face cachée des révolutions arabes, édité par le CF2R et consacré au Printemps arabe, devenu hiver islamiste. Vous avez évoqué des noms comme ceux de notre amie la regrettée Anne-Marie Lizin que j’ai interviewée à plusieurs reprises et de Mme Saïda Benhabylès. Cette dernière a été attaquée et accusée d’être un agent des Français et le nom de la famille Benhabylès a été traîné dans la boue sur les réseaux sociaux par des organisations islamistes activant en Europe et par des individus liés au terrorisme et à la thèse du «qui tue qui», thèse qui cible l’armée algérienne et les services de renseignement algériens. Comment expliquez-vous que des personnages douteux puissent se permettre d’attaquer un élément de votre groupe et de déformer vos propos, sachant que ces éléments ont eux-mêmes des liens avec des services de renseignement occidentaux, saoudiens, marocains, qataris, et turcs ?Mme Saïda Benhabylès est une femme pour laquelle j’ai un très grand respect et une amie que j’apprécie beaucoup. Elle a été victime ces dernières semaines d’actions de déstabilisation orchestrées par des individus membres ou proches des Frères musulmans, dans un objectif que je ne perçois pas bien encore. Naturellement, tout cela est de la diffamation et du mensonge. J’ai pu observer la manière dont ces islamistes ont falsifié certains de mes interviews, les traduisant en arabe avec des propos totalement faux ou fantaisistes.J’avoue ne pas mesurer les liens entre ces individus et les «promoteurs» du «qui tue qui ?». Mais ces derniers restent actifs en France, après être parvenus à donner une vision totalement déformée de la réalité algérienne de la «décennie noire». Il est bien sûr évident que les islamistes les plus radicaux, cherchant à imposer leurs «valeurs» stupides et infondées aux autres musulmans, ont toujours cherché à prendre le pouvoir et donc à attaquer tous ceux qui représentaient un obstacle à leur stratégie. Heureusement, l’Algérie n’est pas tombée, la Syrie non plus et l’Egypte, grâce au maréchal Sissi, a pu les chasser du pouvoir. Mais ils sont au pouvoir en Turquie et dans les monarchies du Golfe – en dépit de leurs différences doctrinales – et continuent de répandre à travers le monde leur idéologie mortifère.Des éléments de l’organisation Rachad, organisation affiliée au congrès de l’Oumma lié aux Frères musulmans d’Erdogan et basé à Istanbul, n’ont pas hésité à inciter les Algériens à prendre les armes contre leur armée et leur Etat. Et Mohamed Larbi Zitout, un des dirigeants de Rachad, qualifie les groupes terroristes actifs au Sahel de «groupes de libération nationale». Ces individus vivent dans des pays comme la Grande-Bretagne et la France. Comment expliquez-vous qu’ils ne soient pas inquiétés, malgré leur prosélytisme au profit d’Erdogan et des Frères musulmans ? Ces individus liés au terrorisme n’utilisent-ils pas votre système «démocratique» pour répandre leurs idées terroristes ?Vous donnez-là un exemple très clair de leur stratégie : prosélytisme, propagande et tromperie, appel à la lutte armée et au meurtre, le tout avec le soutien des ÉEtats islamistes cités plus haut… et la passivité totale de l’Occident.Les «élites» européennes – et cela est particulièrement vrai en France – sont sans réaction pour plusieurs raisons :– elles ne savent pas comment agir face à ce phénomène, car elles se caractérisent par leur absence de vision, de culture, leur manque de courage et leur médiocrité ;– elles sont «endormies» par l’argent, les promesses et les mensonges de monarchies du Golfe… et des Américains qui persistent à les soutenir ;– elles veulent rester au pouvoir et se disent que si le «vote musulman» (5 à 10% en moyenne en Europe) leur est acquis, elles ont des chances d’y parvenir. Ainsi, elles ferment les yeux ou acceptent des comportements qui contreviennent à nos règles, valeurs et lois ;– elles sont obnubilées par le risque de l’extrême-droite qui a, en réalité, beaucoup moins de fondement qu’on ne l’imagine, parce que les partis qui l’incarnent seraient incapables de gouverner. Mais en revanche, à chaque élection, ils attirent plus de votes de tous ceux qui sont outrés de l’inaction des autorités. Ce sont là les ingrédients d’une situation explosive.Les individus qui ont vendu la thèse du «Qui tue qui ?» aux services de renseignement occidentaux concernant l’Algérie n’avaient-ils pas plusieurs objectifs stratégiques parmi lesquels, entre autres, utiliser Taqiya et cacher le vrai potentiel de nuisance des djihadistes en Occident, sachant qu’après on a vu les attentats de Bruxelles, de Paris, de Londres, de Berlin, etc. et qui contredisent les thèses du «Qui tue qui» ? N’est-il pas temps de révéler la vérité à vos peuples, à savoir que le djihadisme et son idéologie existent dans votre société et qu’ils sont alimentés par différents pays comme l’Arabie Saoudite, le Qatar, la Turquie ?Depuis au moins une décennie, de plus en plus de voix se sont élevées pour dénoncer ces dangers et l’idéologie véritable de ces mouvements sectaires et nuisibles. Mais les politiques, pour les raisons que je viens d’évoquer, ne veulent pas l’entendre. Je vais vous donner deux exemples édifiants : au cours de l’été 2016, François Fillon, futur candidat de la droite à la présidentielle, s’est opposé lors d’un votre à l’Assemblée nationale à ce que des mesures soient prises contre les Frères musulmans en France. Et en 2016 également, Jean-Yves Le Drian, alors ministre de la Défense d’un gouvernement de gauche, publie un livre intitulé Qui est l’ennemi ? dans lequel il se demande si la France est en guerre mais ne dénonce ni l’islamisme radical, ni les monarchies archaïques du Golfe… il n’en parle même pas ! Est-ce de la cécité, de la complicité, de la bêtise ? Voilà où en est la France aujourd’hui…Les services de renseignement, qu’ils soient français, algériens ou autres, n’ont-ils pas le même ennemi, à savoir le djihadisme et son idéologie mortifère, qu’elle provienne des salafistes ou des Frères musulmans ? Ne pensez-vous pas que la coopération entre les services de renseignement doit s’améliorer dans une optique gagnant-gagnant ?Si, évidemment. D’ailleurs, ils coopèrent étroitement en la matière… mais pas dans tous les domaines, ni sur tous les sujets. Cela est normal car les intérêts nationaux demeurent différents. L’antiterrorisme est le domaine dans lequel la coopération est la plus poussée, non seulement entre Occidentaux, mais aussi avec les pays arabes, dont les Etats du Golfe. Ce qui peut signifier qu’une partie des informations échangées sont orientées. En effet, jamais l’Arabie Saoudite, le Qatar ou la Turquie ne donneront d’informations sur «leurs» terroristes, vu que ces régimes adhèrent eux-mêmes au salafisme ou à la doctrine des Frères musulmans. Ils ne transmettront des renseignements que sur les groupes qui menacent leur régime.Vous êtes un expert en renseignement et un fin connaisseur de la géopolitique. Les gouvernements occidentaux ne se sont-ils pas trompés dans la gestion du dossier syrien ?Totalement. Il y a eu une erreur majeure d’évaluation de la situation : penser que Bachar allait tomber rapidement en 2011 montrait une méconnaissance de la réalité syrienne ; il y a eu par ailleurs une influence majeure des États du Golfe voulant faire tomber la Syrie «laïque», pays dans lequel la cohabitation des religions insupportait les régimes islamistes radicaux du Qatar et d’Arabie saoudite. Ainsi, les Américains, les Britanniques et les Français, via leurs services spéciaux, ont soutenu des terroristes qui, par ailleurs, organisaient des attentats sur notre sol ou luttaient contre nos forces au Mali. Bel exemple de cohérence politique… Heureusement, l’intervention russe a permis de faire échouer cette stratégie délirante.Ne pensez-vous pas que la solution en Libye doit être politique et que si jamais il y a une guerre, tout le monde sera perdant ?Cela serait évidemment l’idéal, mais je ne vois guère que nous en prenions le chemin. Il faudrait pour cela que les belligérants acceptent de négocier… ainsi que leurs soutiens extérieurs. Or, ni les islamistes libyens, ni la Turquie qui les soutient ne le souhaitent, et les milices et les réseaux criminels de Misrata et d’ailleurs ont tout intérêt à ce que la situation demeure chaotique, ce qui permet à leurs «affaires» de prospérer. Et l’Egypte ne peut accepter qu’un régime islamiste, refuge de terroristes et de criminels, s’installe à ses portes… pas plus que l’Algérie, évidemment.Les Occidentaux, à leur tête les Etats-Unis, ne devraient-ils pas revoir leur alliance avec les Saoudiens, les Qataris et les Turcs ?Absolument, notre politique étrangère et nos alliances doivent être totalement reconsidérées. Arabie Saoudite, Qatar, Bahreïn, Koweït et Turquie sont autant d’Etats dont les valeurs et la politique sont aux antipodes de celles de la France. Ce ne sont ni nos amis ni nos alliés, contrairement à ce qu’une partie de nos dirigeants persistent à croire, espérant des contrats mirobolants pour notre industrie de défense… Heureusement, la Turquie n’a pas pu intégrer l’Union européenne et il faut tout faire pour que cela ne se fasse jamais. Si elle demeure dans l’OTAN, je pense indispensable que nous remettions en cause l’utilité de cette alliance… qui n’a plus rien d’atlantique… ni de pacifique !Ne pensez-vous pas que les Européens devraient cesser de s’aligner sur la politique américaine ? A votre avis, l’OTAN n’est-elle pas devenue une coquille vide qui ne sert plus à rien ?L’OTAN n’a plus de raison d’être depuis la fin de la Guerre froide et aurait dû être dissoute, c’est une évidence. Mais cela reste pour les Américains un moyen d’influence, de contrôle et de pression essentiel sur des Européens qui ne veulent pas assurer eux-mêmes le coût de leur défense. C’est surtout une aubaine pour l’industrie de défense américaine qui peut imposer ses armements à ses alliés et tuer toute concurrence européenne en la matière.Mais cela ne serait pas possible sans la complicité des Européens, lesquels ont, pour l’essentiel, accepté d’importantes pertes de souveraineté politique et économique. La France a été pendant plusieurs décennies la seule nation «poil à gratter» dans cette alliance. Mais la décision de Nicolas Sarkozy de rejoindre l’organisation militaire intégrée de l’OTAN a sonné le glas de toute indépendance véritable. Or, aujourd’hui, il faudrait soit dissoudre l’OTAN, soit que la France s’en retire.En tant que professionnel du renseignement, quelle est votre analyse concernant l’opération Rubicon où la CIA et le BND ont espionné le monde entier, y compris leurs alliés européens. D’après vous, l’espionnage de masse est-il utile dans la lutte antiterroriste ou est-ce plutôt, comme l’a révélé Snowden, un outil de contrôle de masse ?Il y a deux aspects à considérer. D’une part, l’espionnage extérieur que pratiquent tous les Etats. J’oserai dire que celui-ci reste légitime, en tout cas qu’il ne disparaîtra jamais car il permet de lire dans le jeu des autres (amis, alliés, adversaires) pour conduire sa politique internationale et défendre les intérêts nationaux (politiques, économiques, militaires). C’est ainsi.D’autre part, il y a les «alliances». Le fait que les Etats-Unis espionnent avec autant d’acharnement leurs propres alliés, et que les Etats européens acceptent eux-mêmes de coopérer avec Washington pour intercepter les communications de leurs voisins est une contradiction qui montre que l’Europe n’existe pas, qu’il n’y a aucune conscience d’un intérêt commun. Souvenons-nous à ce titre de l’attitude des Européens lors de l’invasion illégale de l’Irak, en 2003, par les Américains. La France, qui s’est opposée à cette opération – et l’Allemagne qui ne l’a pas soutenue – ont été trahies par tous leurs autres partenaires européens.Enfin, il y a le mythe de contrôle mondial des données. Je parle de mythe car, aujourd’hui, la croissance des datas va infiniment plus vite que les progrès des moyens de traitement, pourtant déjà extrêmement performants. Les Américains dépensent des sommes considérables, ont obtenu des résultats indéniables, mais ne sont capables que de traiter une partie infime des informations qu’ils ont recueillies.Mais cela ne veut pas dire qu’il n’y a pas de danger. C’est en cela que nous ne remercierons jamais assez Edward Snowden pour son action. D’ailleurs, l’obsession des autorités américaines à son encontre illustre parfaitement l’embarras de Washington au regard des pratiques d’espionnage électronique que Snowden n’a pas encore toutes révélées…Interview réalisée par Mohsen Abdelmoumen(*) Eric Denécé est docteur en sciences politiques et directeur du Centre français de recherche sur le renseignement (CF2R). Il a exercé comme officier-analyste à la Direction de l’évaluation et de la documentation stratégique du Secrétariat général de la défense nationale (SGDN).